
مصاحب راجل كان بيؤمن بأن معرفة النساء كنوز والستات في حياته ميتعدوش طول
حياته مكنش بيعرف غيرهم ودايما كان بيسأل نفسه أنا أمتة هلاقي اللي ممكن أتجوزها
بس بشرط أحب كل اللي فيها عمره ما أعجب بواحده كلها علي بعضها كان بيعجبه في
كل واحده دايما حته منها يا شعرها يا عنيها يا شخصيتها لكن عمره ما عجبته أكتر من
حاجه واحده في كل واحده كان بيقابلها كان نفسه يعمل منهم كوكتيل ويطلع منهم واحده
تكون خلاصه هي دي أو يحطهم في الخلاط و كان عاوز يسميه كوكتيل الرفيق العبار أو
كوكيتل العبار أكستره المهم و اللي كان حاسه أكيد وعارفه بتأكيد أنه بيضور علي واحده
ملهاش وجود من الأخر شكله مش هيتجوز وهيعيش الأيام اللي بقيا له زي قرد قطع
ومع الوقت بمرور أيام وسنين رضي بأمر ربنا وقرر يتجوز أي واحده وخلاص أي واحده
والسلام جه نصيبه في واحده والسلام مفيهاش حاجة واحده بس عجباه وأتجوزها
علشان لما يحب يطلقها يوجد لنفسه ألف مبرر و مبرر علشان مفيهاش حاجة واحده
بس عجباه كان مرتبها مع نفسه وقايل بينه وبين نفسه أهي جوازه والسلام وأن طلقتها
كل الناس هتعزورني وتقول معه حق ماهما أصلا مش متوافقين يعني مفيش كمياء
مبنهم وكله بالغصب اللي الجواز بالأتفاق كان منظم وكانت هي عمرها ما تحط حاجة في
مكانها كان بيأكل وهو قاعد علي السفره وهي بتأكل تاك أوي علي الواقف في المطبخ
كان بيعمل كل حاجة بتأني ودقه وهي عمرها ماعملت حاجة ألا وهي مستعجلة
ومتسربعة وكان عمره مساب حاجة ناقصة وهي عمرها ماكملت حاجة بدأتها كرها من
كل قلبه لقي نفسه لوحده بيقالدها بقي يحط أي حاجة في أي مكان ويضور عليها
بالأسبوع ميلقيهاش بطل يضور علي أي حاجة مش لقيها قررر يأكل وهو واقف ويطور
الوقوف وبقي يأكل وهو واقف علي رجل واحده مرة يمين ومره شمال ومحسش بفرق
القاعد زي الوقوف علي الشمال أو علي اليمين كله ملوش طعم مع الوقت حست أن
البيت بيتها وبقت تتصرف علي رحتها في الأول كانت بتغير ترتيب وضع الصلون وفي
الأخير بقيت تنقل الأوض مكان بعضها وقبل ميلحق يتعود علي مكان أوضة نوم تكون
حطاتها بدل المكتب وخلت السفره أنتريه والنوم سفره وهاتك يا تغير وتبديل باليل
وبنهار حتي شعرها الطويل قصته ولبسها القصير طولته وشكلها غيرته وبدلته وطورته
الراجل كان بينزل من غير حاجات كتير لأنه مكنش بيلقيها حتي لو ضور عليها و عشان
ميضيعش عمره لحد ما مكنش بيضور عليها . تمنلها الموت في سره بدون ما يدعي
عليها واللي تمناه حصل وتكلت وحس بذنب وعاش مع إحساسه وتصور أنه هو السبب
أن ربنا موتها وأن لولا أمنيته كان زمنها بطور وتغير في حياته ومن كتر إحساسه بذنب
أبتدا يقلدها لحد ما أصبح نسخة مكررة منها في الشكل والموضوع ومع الأيام كان
مصيرة المشوم في مستشفي المجنين بسلام ختام من العزيز رفيق العبار صاحبة القصة
الهمام سلام .....
قرار 101
ردحذفبعد المشاورات و المؤتمرات و المناقشات
قررنا نحن رخم باشا و رخمه هانم
انشاء بلوج نرخم بيه عليكم
و من باب التكرم و التفضل و الرخامه
حبينا نقول لكم عشان تيجوا تزوروا البلوج غصباً عنكم
و مش هقول سلاااام
رخامه بقى هه
قهوة الرخمين
:D
انا جيه بل أداب ههههههههههههه حاضر أنتم تأمروااااااااا
ردحذفاكيد هقول رائي واللة هوة موضوع شكلة كدة ضدد الرجالة بس موضوع جديد تحياتي
ردحذف
ردحذفthank you
سعودي اوتو